من المفضل عدم الدخول إلى الـ "ديب ويب" من الشبكة المنزلية أو شبكة العمل، واللجوء إلى صالات الإنترنت في عمليات تصفح الـ "ديب ويب"، كونهم يقومون بحذف جميع التفاصيل والسجلات والمعلومات في كل عملية إيقاف تشغيل للجهاز، وهذا الأمر من شأنه أن يعزز أمان المستخدم ويرفع مستوى خصوصيته.
الدخول إلى المتصفح الرئيس وتسجيل الخروج منه ومن جميع الحسابات المصرفية المرتبطة به أو المرتبطة بتطبيقات أخرى موجودة على الجهاز، ومن ثم إعادة تشغيل الجهاز.
شرح البيتكوين للمبتدئين.. كيف تستفيد منها وطرق الحصول عليها
الهاكر واختراق الهندسة الاجتماعية والجرائم الالكترونية
كما انها تعد احد خيارات التصفح والعمل السياسي خصوصا عند المعارضين السياسيين في البلدان القمعية. فيمكن لهؤلاء السياسيين استخدام الشبكة المظلمة للتواصل والتنظيم.
إن عالم الديب ويب واسع حقا، ومداه كبير للغاية، كما أنه غير مراقب بالطريقة التي يتم مراقبة بها الإنترنت السطحي.
تم إختراعه لأول مرة فى أواخر التسعينيات من القرن الماضى بواسطة معامل البحرية الأمريكية و قد كان الغرض منه هو إيصال المعلومات و الإتصالات بشكل آمن و سريع عن طريق شبكة الإنترنت و لكن إنقلب السحر على الساحر و أصبحت كل إستخداماته تصب فى الديب ويب إتجاه الجرائم الإلكترونية
متصفح ووترفوكس: من المتصفحات القوية التي تقوم بالحفاظ علي بياناتك وخصوصيتك، حيث يقوم بعد كل جلسة دخول إلي الانترنت بحذف جميع معلومات الاتصال لديك من علي الجهاز الخاص بك مثل كلمات المرور وملفات تعريف الارتباط والمحفوظات، بالإضافة أنه بشكل تلقائي يقوم بحظر أجهز التتبع.
الاتفاق على جرائم القتل ودفع الثمن وفق منصب المقتول سواء كان شخصية عامة أو سياسية أو دبلوماسية.
المنتديات ربما فقدت أهميتها في مجال ويب تحكمه السوشيال ميديا والمدونات، لكن في مجال الديب ويب هي واحدة من الأماكن النشطة بشكل كبير للغاية.
و يقوم أصحاب هذة المواقع بإخفائها عن محركات البحث عن طريق إستخدام كلمات سر لهذة المواقع أو عن طريق إستخدام خوارزميات تمنع محركات البحث من إيجادها
قد يكون هذا الموقع مصممًا بصورة معقولة، لكنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء تسجيله في أي من محركات البحث.
لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.
لا يستخدم أعضاء الديب ويب البطاقات الشرائية ولا يصرحون بأي بيانات عنهم أو عن موقعهم، مما يجعل من الصعب القبض عليهم وتحديد موقعهم.